قناة دوزيم: توالي الفضائح وإرتفاع ننسبة الحموضة في جل برامجها .. ونوايا بث صوت أذان للرجل المسن في أوقات الصلاة .
تعتبر دوزيم من أشهار قنواة المغربية تسمي بقناة المغربية الثانية هي من ضمن بعض القنوات العربية اﻷخرى التي شهدت فضائح عديدة وإرتفاع نسبة الحموضة في جل برامجها وأنواع مسلسﻻتها المدبلجة والمعتادة
وهذا مأدى إلى صخط وإنتقادات واسعة من قبل بعض المشاهدين في الموقع التواصل الفيس بوك
فأول ما أثار إنتباه الملايين من المشاهدين هو أن القناة لم تكن تبث اﻷذان في مواعذ الصلوات في سنوات الماضية ولم تكن تبث وقائع صلاة الجمعة حتى حصل الحزب الإسلامي العدالة والتنمية على كرسي الحكومة في المغرب سنة 2011 ورغم إقرار البث اﻷذان في هذه القناة أثناء كل موعد الصلاة فهو أذان يعود لرجل مسن لا يحسن تجويده ،وتعتبر صوت ذلك المؤذن من أضعف اﻷصواة على اﻹطلاق وأسرعها مقارنة مع أصوات المؤذنين في جميع القنوات العربية التي تجعلك تتخشع وتتلذذ لسماعه
رغم أن المغرب يتوفر على خزان كبير وكبير جدا من خيرات الشباب القراء تجويدا للقرأن والكثير منهم قد حازوا على أفضل قارئ في المسابقات العالمية للتجوبد القرآن الكريم
هم مواهب عالمية كثر يتم إستغناء عن أصوتهم كليا ليدرج الصوت الرجل المسن في أذان اﻷوقات الصلوات على قناة دوزيم هذا يعتبر من اﻷساليب المفضوحة الغير مقبولة بتاتا.
فالقناة أيضا منعدمة البرامج الدينية جل ببرامج ترفهية غير هادفة ومميلة والعديد من المسلسﻻت الحب والعري التركية والمكسيكية المدبلجة إلى الدريجة (أي لغة العمياء المغربية)
كما أنها شهدت مجموعة من الفضائح على رأسها النقل المباشر للسهرة موازين التى كانت الفنانة اﻷمريكية جنيفر لوبيز وفرقتها على مثنها ترقص بملابس مخيلة جدا للحياء أمام أعيون اﻷلاف من اﻷسر المشاهدين لها.
فهذه المشاهد المفضوحة لم تكاد ينسها المتابعين والمدمنيها حتى ظهرت فضحية أخرى لفنانة اﻹباحية المطرودة من البلد لبنى أبيضال بملابس عارية ترقص في فيلم الحمالة على نفس القناة
زيادية على هذة الفضائح فإن قناة دوزيم تعتبر من قنوات التي تضلل المشاهدين وتلهيهم ببث جديد برامجها الترفهية والغير نافعة أثناء الديروة من مسلسلات المدبلجة وسلسلات رمضانية وحلقات لكامرا الخافية قبل وبعد أذان المغرب وإستغناءها عن برامج دينية
هذا يتضح أن نوايا مسؤايها القناة الثانية خبيثة جيدا ولا علاقة لهم بنشر القيم الدين والمبادئ خصوصا في شهر رمضان المعضم
فمن الواجب على القناة كونها مؤسسة إعلامية عمومية أن تكون مؤسسة تلفزيونية تربوية يستفد منها المشاهدين صغارا وكبارا وعلى اﻷقل وجوب التكافؤ بين البرامج الدينية والترفيهية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق