حقائق أطماع الجزائر في أراضي الصحراوية المغربية الجبهة الإنفصالية كوسيلة
في سنة 1991 لحضة التي شاهدت الصحراء المغربية الخروج من الحرب الباردة بين وبالتالي الجزائر من ورائها الإتحاد السوبياتي التي لم تعد موجودة دخلوا في سياق التفاوضي مع المجتمع الدولي ومع المغرب من أجل حل هذه المسألة العالقة وبالتالي أدى هذا الأمر إلى تشكيل لجنة لأن أفضل الأمور لحل المسائل هو تقرير المصير كما يدعون الجزائر والبوليزاريو
فالبوليزاريو ليست إلا وسيلة في هذه الحرب ولكن المجتمع الدوالي يعرف ذلك بشكل جيد لذلك يسعى لإحتوائ هذا النزاع وعدم وقوع الحرب بين المغرب والجزائر
في بعض الفترات دائما كانت الحرب على وشك الإندلاع لكن كانت دائما يحدث شيء في أخر لحظة ويمنع هذا الحرب.
فاتلك العبارة التي أطلقت تقرير مصير الصحراويين فهي تعتبر عبارة مطاطية خطيرة لكون المشكلة النزاع وقعت في بيئة السكان فيها لبأس بهم طبعهم ينتمي إلى طابع قبالي هم رحال أكثر من هم غير ثابتون أنذاك فحصل هناك خلاف شبيه بالسودان بين السكان الشمال والجنوب حول تعداد السكان
ليس في العالم من يدري أن هذ النزاع ليس قابل للحل لأن العهد الأساسي يجيب معرفة منهم الصحرويين الحقيقين والأخرين الذين ليس من حقهم التصويت مثلا المرحموم محمد عبد العزيز المراكشي زعيم ما يسمى جبهة البوليزريو هو كان ضابط صف في الجيش المغربي .
ومشكل الحقيقية أن الصراع يحمل طابع إقليمي والمجتمع الدوالي يرفض هذا الصراع ولا يريده أن يتحول إلى حرب فنظرهم هذا القرار أيضا يعني شيء كثير ولا يعني شيء في وقت ذاته وفي غضون أيام لسنة نفسها حصل وقف النار من قبل جبة الإنفصال للبوليزريو نتيجة الضروف الإقليمية السائدة بالتالي إعتبر الأمن الدولي بأن هذا الأمر مشجع بأن يكون وقف النار بين طرفين الإنفصاليين والمغرب وبتالي الدخول في المفوضات الجدية لكي يحدد أساسا من هي الهيئة الناخبة التي يجوز لها الإستفتاء في المسقبل دون أن ننسى طرف الحقيقي في النزاع الذي هو الجزائر صانعة الكيان البوليزارو وداعيمها الأساسي تعمل جهدا في تظليل الرأي العام وتغليط الأمور وتزيف الحقائق زيادة على أموال الطائلة التي تدعم بها الجبهة الإنفصالية سعيا لتمزيق المغرب والحصول على أرضي الصحروية المغربية لما فيها من ثروات طبيعة هذه هي نوايا أطماع الجزائر لتوسيع أراضيها لأخد السيادة وفرض الريادة في المنطقة الإفريقية ولكن الحق لا يعلى عليه وواضح لا غبار عليه المغرب أرض حر لا يتجزأ والمغرب حارص على كل شبر من أرضه من طنجة العالية إلى الكويرة العزيزه
السبت، 23 يوليو 2016
حقائق أطماع الجزائر في أراضي الصحراوية المغربية الجبهة الإنفصالية كوسيلة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق