تقرير كامل للبرنامج أمودو وتذاعيات وقفه والقناة الوثائقية التي تبنت طاقمه
أمودو أو السفر :برنامج وثائقي مغربي محض من إنتاج التلفزة المغربية من خلال قناة اﻷولى
برنامج جميل عمره أكثر من عقد من الزمان إستطع أن يدخل إلى قلوب المتتابعيه من خلال صوت عذب للملق حسن بوفوس وتغطيت للبرنامج لمواقع تاريخية وتناوله مواضع إجتماعية والسفر بالمشاهده حولى أماكن عديدة غير معرفة لم يظن المشاهد أنها توجد في المغرب
الفكرة برنامج أمودو تولذت من محبي إستكشاف الطبيعية على رأسهم الحسين فوزي مدير شريكة اﻹنتاج للبرنامح
في البداية كانت ولعهم بالمغارات ومجال تحت اﻷرض والكهوف والبحار ومن تم بدأت الفكرة لإنشاء البرنامج من خلال جمعية اﻹستغوار التي كان إنشاؤها من مدينة أكادير فكانت الفكرة من قبال المنتج البرنامج قد شطر الجميع بفكرته هذه لتتطرح بعدها الفكرة على القناة الثاتية دوزيم قد أعجبتها الفكرة ولكن لم تكون متحمسة للبرنامج بحكم أنها تستوريد برامج أجنبية بثمن بخص
إنما برنامج أمودو برنامج وطني يصور من قبل فريق وطني يتطلب جهد وإمكانية ضخمة القناة الثانيه أنذاك رفضت ظم الفكرة لم يكون بمقدورها إسثمار بهذا المجال غير أن القناة اﻷولى رحبت بالفكرة وكنت الحلقه اﻷولى لبرنامج أمودو من الجنوب من منطقة تكوموت إقليم طاطا
وبفضل الله وبفضله حاز البرنامج على جائزة المذالية الذهبية في مهرجان دوالي بالقاهرة ربما كان من الجوائز التي حزتها عليها التلفزة المغربية كان بفضل البرنامج أمودو هكذا بدأت الفكرة
فصوت المعلق محمد بوفوس والحمد لله إستطع أن يدخل بها جميع البيوت إلى العالم السبب في ذلك أنه يعايش ما يمكن تصويره
فالطاقم البرتامج ليس هذفه من أن يتوج من خلال البرنامج وأن تمنح لهم الجائزة بل هذفهم أن يقوم بالتوعية وتقيدم منتوج يفيد المشاهد الكريم
صحيح لم يكون أحدا من الطاقم البرنامج قد حظر لأي تتويج لمدة 13سنة رغم أنهم سنويا يتوجون
توجوا في الجامور في نجوم بلادي ومصر وتونس في الجزيرة كل هذه الجوائز لم يكون حاظرين فيها كان هناك ممثل للتلفزة المغربية لم يكون يطلعون على اﻷمر ولكنهم يخبرونهم في ما بعد أنهم قد توجوا والغريب في الأمر يكونون في مكان ما ربما التغطية الهاتف لا توجد لدينا وبعدها يظطروا لسماع الخبر أياما بعد التتويج
فإذا بالقنون طلب ولعرض جاء مثل الحائط وقف أمام الطقم البرنامج طولا وعرضا فما إستطعو أن يقوم بمسايرت الدفتر التحمولات فأوقفو البرنامج ببسطة لأنهم لا يريدو أن يضيعوا البرنامج القيمة التي يتوفر عليها بجرة قلم مؤسف حقا الجميع يعاتبهم كأنهم هم المسؤولون
في الواقع ليسوا هم المسؤولون على ذلك
فالمسؤلون هم من وضع ذلك القوانين بذون إستشاراتهم وإخبارهم
ولو أخبروهم من قبل لكان عير ذلك وأستشاروهم لأستثننو البرنامج أمودو من طلب العروض
في النهاية ليس البرنامج أو برنامج الفريق إنه برنامج المغاربة الذي بدأ يأخد صبغة عالمية بحيث كان الطاقم في إسلانذا وكانو قد يوادو الذهاب إلى الجزور الكناري للبحث عن جدور الأمازيغية فذلك البلاد لأن جزور الكناري تاريخيا جزور أمازيغية سكان اﻷصليون
فيتطلعوا أن يقوم أمودو ببسط أفاقه على الصعيد العالمي في إنتظار حل مشكل أمودو
فطقم البرنامج غير وجهته نحوى الجزيرة الوثائقية لإشتغال فيها والتي وضعت فيهم الثيقة الكاملة لإنتاج بعض البرامج حول المغرب فبدؤا بتغطية الصحراء المغربية كمجال أول إختروا بعض المواضع كزوايا ومعالم تاريخية والروحال ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق